عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
كتب قصته بيده:
يـــــــــــــــــقول:
لم اكن اتجاوز الثلاثين من عمرى.....حين انجبت زوجتي اول ابنائي.....مازلت اذكر تلك الليله حيث كنت سهران مع الشله في احدى الاستراحات.......كانت سهره مليئة بكلام الفارغ...........والغيبة والتعليقات المحرمه....... اذكر انني سخرت من اعمىرأيته يتسول في السوق.....ولادهى اننى وضعت قدمي امامه فتعثر وسقط يتلفت برأسه لايدرى ما يقول....وانطلقت ضحكتي تدوى في السوق............عدت الى الى المزل متأخرا كالعاده وجدت زوجتي في انتظارى.... وكانت في حالة يرثى لها....قالت بصوت متهدج: اين كانت
قالت لها ساخرا:: في المريخ.....طبعا عند اصحابي
كان الاعياء ظاهرا عليها......وقالت والعبره تخنقها: انا متعبة جدا الضاهر موعد ولادتي صار وشيكا.... سقطت دمعه صامته على خدها ........احسست انى اهملت زوجتي كان المفروض ان اهتم بها واقلل من سهراتى....خاصه انها في الشهر التاسع........حملتها الى المستشفى بسرعه....دخلت الى غرفة الولاده....جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.....كنت انتظر ولادتها بفارغ الصبر.... تعسرت ولادتها....تعبت وذهب الى البيت.... وتركت رقم هاتفى عندهم ليبشروني.......بعد ساعة اتصلوا بى ليزفوا لى نبأ قدوم ابنى....... ذهبت الى المستشفى فورا.......اول مارأوني اسأل عن غرفتها...طلبوا منى مراجعت الطبيبة التى اشرفت على ولادة زوجتي.......صرخت بهم: اى طبيبة؟! المهم ان ارى ابنى سالم........ قالوا....اولا راجع الطبيب.....دخلت الى الطبيبه....كلمتني عن المصائب والقضاء والقدر...... ثم قالت: ولدت به تشوه شديد بعينة....ويبدوا انه فقد البصر.......خفضت رأسى..... وانا ادافع عبراتي.... تذكرت ذالك المتسول الاعمى.... الذي دفعته في السوق اضحكت الناس عليه.......بقيت واجماًَ قليلا.......لاادرى ما اقول.......ثم تذكرت زوجتى وولدى........شكرت الطبيبة على لطفها......وذهبت الى زوجتي.......لم تحزن زوجتي.......كانت مؤمنه بقضاء الله وقدره........طالما نصحتني ان اكف عن غيبة الناس.............خرجنا من المستشفى وخرج سالم معنا....... في الحقيقه .....لم اكن اهتم به كثيرا....اعتبرتة غير موجود في المنزل............ حين يشتد بكاؤه اهرب الى الصاله لأنام فيها........كانت زوجتى تهتم به كثيرا..... وتحبه كثيرا..... أما انا لم اكن اكرهه....لكنني لم استطيع ان احبة.......انجبت زوجتي بعده عمر وخالد..... مرت السنين ..........وكبر سالم...... وكبر اخواه
كنت لا احب الجلوس في البيت دائما مع اصحابي...........لم تيأس زوجتي من اصلاحي....لكنها كانت تحزن لما ترى اهتمامى بعمر وخالد.......... واهمالى بسالم........كبر سالك وكبر همي معه........لم امانع حين طلبت زوجتي ان اسجل سالم في احدى المدارس الخاصه للمعاقين...........لم اكن احس بمرور السنوات..........ايامي سواء...... عمل....طعام....نوم.....سهر......
في يوم الجمعه..... استيقظت الساعه11 ظهرا....... مازال الوقت مبكرا بالنسبه لى......كنت مدعوا على وليمة.....لبست وتعطرت وهممت للخروج......... مررت بالصالة....اســــــتـــــوقــــفني منظر سالم.....كان يبكي بحرقة!........انها المرة الاولى التي أنتبة فيها على سالم يبكي منذ كان طفلا...... حاولت ان اتجاهله..... فلم احتمل......كنت اسمع صوتة ينادى امه في الغرفه......التفت.... ثم اقتربت منه.....قلت: سالم !لماذا تبكي؟!.....حين سمع صوتي توقف عن البكاء.... فلما شعر بقربى .....بدأ يتحسس ماحوله بيديه الصغيرتان.....مابه ياترى...... اكتشفت انه يحاول البتعاد عني....وكأنه يقول: اين انت عني منذ 10 سنوات؟!.........تبعته.....كان قد دخل الغرفته....رفض ان يخبرني سبب بكاؤه حاولت التلطف معه.......بدأ سالم يبين السبب. تدرى ما السبب.... تأخر عليه اخوه عمر..... الذى اعتاد ان يوصله الى المسجد....ولانها صلاة الجمعه .....خاف ان لايجد مكانا في الصف الاول....نادى عمر ونادى والدته...ولكن لامجيب....فبكى...اخذت انظر الى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين.....لم استطيع تحمل بقيه الكلام.......وضعت يدى على فمه......وقلت: لذلك بكيت يسالم!!....قال:نعم.....نسيت اصحابي ونسيت الوليمة......وقلت:سالم لاتحزن....هل تعلم من سيذهب بك الى المسجد؟ قال:اكيد عمر ....لكنه يتأخر دائما......قالت: لا......بل انا سأذهب بك الى المسجد..............دهش سالم.......لم يصدق....ظن اني اسخر منه....استعبر ثم بكى......
مسحت دموعه بيدي.... وأمسكت يده.......ارت ان اوصلة الى السياله....فرفض قائلا: المسجد قريب...... اريد ان اخوا الى المسجد........... كان المسجد مليئأ ب المصلين....الا اني وجدت لسالم مكانا في الصف الاول.........استمعنا لخطبة الجمعه....وصلى بجانبي.. بل في الحقيقه انا صليت بجانبه........ بعد الانتهاء من الصلاه طلب منى سالم مصحفا.....استغربت!!كيف يقرأ وهو اعمى........ كنت اتجاهل طلبه......لكني جاملته خوفا على مشاعره......ناولته المصحف....وطلب منى ان افتح على سوره الكهف........ اخذ منى المصحف.....ثم وضعه امامه.... وبدأ بالقراءه......وعيناه مغمضتان...ياالله! انه يحفظ سوره الكهف كامله!!!......خجلت من نفسى امسكت مصحفا.......احسست برعشه في اوصالى......لم استطع الاحتمام: فبدأت ابكي كالاطفال...... كان بعص الناس يصلى السنه....خجلت منهم.....فحاولت ان اكتم بكائي....تحول البكاء الى نشيج وشهيق...... لم اشعر الى بيد ضغيره تتلمس وجهي ....ثم تمسح عني دموعي....انه سالم!!! ضممته الى صدرى....قلت لنفسى ليس انت الاعمى بل انا الاعمى....... عدنا الى المزل وكانت زوجتي قلقه على سالم......لاكن قلقها تحول الى دموع حين علمت انى صلت الجمعه مع سالم...........
هاجرت رفاق السوء.....واصبحت لي رفقه خيره من المسجد......... احسست اني اكثر قريبا من اسرتي..........اختفت نظرات الخوف والشفقه التى كانت تطل من عيون زوجتي ...... الابتسامه ما عادت تفارق وجه ابني سالم........من يراه يظنه ملك الدنيا وما فيها............. ذات يوم قرر اصحابى الصالحون ان يتوجهوا الى احدى المناطق بعيد للدعوه....تردد في الذهاب......استخرت الله.... واستشرت زوجتي.........توقعت انها سترفض....... لكن حدث العكس...... فرحت كثيرا.... بل شجعتني........ توجهة الى سالم واخبرته اني مسافر......ضمني بذراعيه الضغيرتين مودعا........
تغيبت عن المنزل 3 اشهر ونصف..............
كنت خلال تلك الفتره اتصل بزوجتى وأحدث ابنائي كلما سمحتلى الفرصه......... اشتقت الى سالم...آآه كم اشتقتن الى سالم!!........ تمنيت سماع صوته....هو الوحيد الذى لم يحدثني منذ سافرت........اما يكون فى المسجد او في المدرسه... ساعه اتصالى.............
لخر مره هاتفتها فيها.....لم اسمع ضحكتها التوقعه.....تغير صوتها.....قلت لها: ابلغي سلامي الى سالم.........فقالت: انشاء الله وسكتت.......
اخيرا عدت الى المنزل... طقت الباب. وتمنيت ان يفتح الباب سالم..لكن فوجئب بإبنى خالد الذى لم يتجاوز الرابعه من عمره........حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا......بابا
لاأدرى لماذا انقض صدرى حين دخلت البيت.......اقبلت زوجتي.............كان وجهها متغيرا.كانت تتصنع الفرح.....تأملتها جيدا وقلت : ماذا بك.....فجأه تذكرت سالم......فقلت : اين سالم....
خفضت رأسها ولم تجاوب... سقطت دمعات حاره على خدها......... صرخت بها......سالم.سالم.اين سالم
لم اسمع سوى صوت ابنى خالد يقول بلثغته: بابا .........ثالم لاح الجنه عند الله.......
لم تتحمل زوجتي الموقف.... اجهشت على البكاء........... عرفت بعدها ان اصابت الحمى سالم قبل موعد مجيئي بأسبوعين..فأخذوه الى المستشفى.....فأشتدت عليه الحمى ......ولم تفارقه. حين فارقت روحه جسده.
ويــــــــارب تــــــعـــــجـــــبــــكم وماعليه يمكن فيه اغلاط شويه
يـــــــــــــــــقول:
لم اكن اتجاوز الثلاثين من عمرى.....حين انجبت زوجتي اول ابنائي.....مازلت اذكر تلك الليله حيث كنت سهران مع الشله في احدى الاستراحات.......كانت سهره مليئة بكلام الفارغ...........والغيبة والتعليقات المحرمه....... اذكر انني سخرت من اعمىرأيته يتسول في السوق.....ولادهى اننى وضعت قدمي امامه فتعثر وسقط يتلفت برأسه لايدرى ما يقول....وانطلقت ضحكتي تدوى في السوق............عدت الى الى المزل متأخرا كالعاده وجدت زوجتي في انتظارى.... وكانت في حالة يرثى لها....قالت بصوت متهدج: اين كانت
قالت لها ساخرا:: في المريخ.....طبعا عند اصحابي
كان الاعياء ظاهرا عليها......وقالت والعبره تخنقها: انا متعبة جدا الضاهر موعد ولادتي صار وشيكا.... سقطت دمعه صامته على خدها ........احسست انى اهملت زوجتي كان المفروض ان اهتم بها واقلل من سهراتى....خاصه انها في الشهر التاسع........حملتها الى المستشفى بسرعه....دخلت الى غرفة الولاده....جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.....كنت انتظر ولادتها بفارغ الصبر.... تعسرت ولادتها....تعبت وذهب الى البيت.... وتركت رقم هاتفى عندهم ليبشروني.......بعد ساعة اتصلوا بى ليزفوا لى نبأ قدوم ابنى....... ذهبت الى المستشفى فورا.......اول مارأوني اسأل عن غرفتها...طلبوا منى مراجعت الطبيبة التى اشرفت على ولادة زوجتي.......صرخت بهم: اى طبيبة؟! المهم ان ارى ابنى سالم........ قالوا....اولا راجع الطبيب.....دخلت الى الطبيبه....كلمتني عن المصائب والقضاء والقدر...... ثم قالت: ولدت به تشوه شديد بعينة....ويبدوا انه فقد البصر.......خفضت رأسى..... وانا ادافع عبراتي.... تذكرت ذالك المتسول الاعمى.... الذي دفعته في السوق اضحكت الناس عليه.......بقيت واجماًَ قليلا.......لاادرى ما اقول.......ثم تذكرت زوجتى وولدى........شكرت الطبيبة على لطفها......وذهبت الى زوجتي.......لم تحزن زوجتي.......كانت مؤمنه بقضاء الله وقدره........طالما نصحتني ان اكف عن غيبة الناس.............خرجنا من المستشفى وخرج سالم معنا....... في الحقيقه .....لم اكن اهتم به كثيرا....اعتبرتة غير موجود في المنزل............ حين يشتد بكاؤه اهرب الى الصاله لأنام فيها........كانت زوجتى تهتم به كثيرا..... وتحبه كثيرا..... أما انا لم اكن اكرهه....لكنني لم استطيع ان احبة.......انجبت زوجتي بعده عمر وخالد..... مرت السنين ..........وكبر سالم...... وكبر اخواه
كنت لا احب الجلوس في البيت دائما مع اصحابي...........لم تيأس زوجتي من اصلاحي....لكنها كانت تحزن لما ترى اهتمامى بعمر وخالد.......... واهمالى بسالم........كبر سالك وكبر همي معه........لم امانع حين طلبت زوجتي ان اسجل سالم في احدى المدارس الخاصه للمعاقين...........لم اكن احس بمرور السنوات..........ايامي سواء...... عمل....طعام....نوم.....سهر......
في يوم الجمعه..... استيقظت الساعه11 ظهرا....... مازال الوقت مبكرا بالنسبه لى......كنت مدعوا على وليمة.....لبست وتعطرت وهممت للخروج......... مررت بالصالة....اســــــتـــــوقــــفني منظر سالم.....كان يبكي بحرقة!........انها المرة الاولى التي أنتبة فيها على سالم يبكي منذ كان طفلا...... حاولت ان اتجاهله..... فلم احتمل......كنت اسمع صوتة ينادى امه في الغرفه......التفت.... ثم اقتربت منه.....قلت: سالم !لماذا تبكي؟!.....حين سمع صوتي توقف عن البكاء.... فلما شعر بقربى .....بدأ يتحسس ماحوله بيديه الصغيرتان.....مابه ياترى...... اكتشفت انه يحاول البتعاد عني....وكأنه يقول: اين انت عني منذ 10 سنوات؟!.........تبعته.....كان قد دخل الغرفته....رفض ان يخبرني سبب بكاؤه حاولت التلطف معه.......بدأ سالم يبين السبب. تدرى ما السبب.... تأخر عليه اخوه عمر..... الذى اعتاد ان يوصله الى المسجد....ولانها صلاة الجمعه .....خاف ان لايجد مكانا في الصف الاول....نادى عمر ونادى والدته...ولكن لامجيب....فبكى...اخذت انظر الى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين.....لم استطيع تحمل بقيه الكلام.......وضعت يدى على فمه......وقلت: لذلك بكيت يسالم!!....قال:نعم.....نسيت اصحابي ونسيت الوليمة......وقلت:سالم لاتحزن....هل تعلم من سيذهب بك الى المسجد؟ قال:اكيد عمر ....لكنه يتأخر دائما......قالت: لا......بل انا سأذهب بك الى المسجد..............دهش سالم.......لم يصدق....ظن اني اسخر منه....استعبر ثم بكى......
مسحت دموعه بيدي.... وأمسكت يده.......ارت ان اوصلة الى السياله....فرفض قائلا: المسجد قريب...... اريد ان اخوا الى المسجد........... كان المسجد مليئأ ب المصلين....الا اني وجدت لسالم مكانا في الصف الاول.........استمعنا لخطبة الجمعه....وصلى بجانبي.. بل في الحقيقه انا صليت بجانبه........ بعد الانتهاء من الصلاه طلب منى سالم مصحفا.....استغربت!!كيف يقرأ وهو اعمى........ كنت اتجاهل طلبه......لكني جاملته خوفا على مشاعره......ناولته المصحف....وطلب منى ان افتح على سوره الكهف........ اخذ منى المصحف.....ثم وضعه امامه.... وبدأ بالقراءه......وعيناه مغمضتان...ياالله! انه يحفظ سوره الكهف كامله!!!......خجلت من نفسى امسكت مصحفا.......احسست برعشه في اوصالى......لم استطع الاحتمام: فبدأت ابكي كالاطفال...... كان بعص الناس يصلى السنه....خجلت منهم.....فحاولت ان اكتم بكائي....تحول البكاء الى نشيج وشهيق...... لم اشعر الى بيد ضغيره تتلمس وجهي ....ثم تمسح عني دموعي....انه سالم!!! ضممته الى صدرى....قلت لنفسى ليس انت الاعمى بل انا الاعمى....... عدنا الى المزل وكانت زوجتي قلقه على سالم......لاكن قلقها تحول الى دموع حين علمت انى صلت الجمعه مع سالم...........
هاجرت رفاق السوء.....واصبحت لي رفقه خيره من المسجد......... احسست اني اكثر قريبا من اسرتي..........اختفت نظرات الخوف والشفقه التى كانت تطل من عيون زوجتي ...... الابتسامه ما عادت تفارق وجه ابني سالم........من يراه يظنه ملك الدنيا وما فيها............. ذات يوم قرر اصحابى الصالحون ان يتوجهوا الى احدى المناطق بعيد للدعوه....تردد في الذهاب......استخرت الله.... واستشرت زوجتي.........توقعت انها سترفض....... لكن حدث العكس...... فرحت كثيرا.... بل شجعتني........ توجهة الى سالم واخبرته اني مسافر......ضمني بذراعيه الضغيرتين مودعا........
تغيبت عن المنزل 3 اشهر ونصف..............
كنت خلال تلك الفتره اتصل بزوجتى وأحدث ابنائي كلما سمحتلى الفرصه......... اشتقت الى سالم...آآه كم اشتقتن الى سالم!!........ تمنيت سماع صوته....هو الوحيد الذى لم يحدثني منذ سافرت........اما يكون فى المسجد او في المدرسه... ساعه اتصالى.............
لخر مره هاتفتها فيها.....لم اسمع ضحكتها التوقعه.....تغير صوتها.....قلت لها: ابلغي سلامي الى سالم.........فقالت: انشاء الله وسكتت.......
اخيرا عدت الى المنزل... طقت الباب. وتمنيت ان يفتح الباب سالم..لكن فوجئب بإبنى خالد الذى لم يتجاوز الرابعه من عمره........حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا......بابا
لاأدرى لماذا انقض صدرى حين دخلت البيت.......اقبلت زوجتي.............كان وجهها متغيرا.كانت تتصنع الفرح.....تأملتها جيدا وقلت : ماذا بك.....فجأه تذكرت سالم......فقلت : اين سالم....
خفضت رأسها ولم تجاوب... سقطت دمعات حاره على خدها......... صرخت بها......سالم.سالم.اين سالم
لم اسمع سوى صوت ابنى خالد يقول بلثغته: بابا .........ثالم لاح الجنه عند الله.......
لم تتحمل زوجتي الموقف.... اجهشت على البكاء........... عرفت بعدها ان اصابت الحمى سالم قبل موعد مجيئي بأسبوعين..فأخذوه الى المستشفى.....فأشتدت عليه الحمى ......ولم تفارقه. حين فارقت روحه جسده.
ويــــــــارب تــــــعـــــجـــــبــــكم وماعليه يمكن فيه اغلاط شويه
قلبي مملكه وامي تملكه- عدد الرسائل : 83
العمر : 31
الموقع : 7oobk.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 12/08/2008
رد: عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
ثانكس على القصه . . .
تقبل مروري . . .
تقبل مروري . . .
al-king- Admin
- عدد الرسائل : 198
تاريخ التسجيل : 12/08/2008
رد: عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
al-king كتب:ثانكس على القصه . . .
تقبل مروري . . .
العفوو
انت الصراحه ماعندك اله ثانكس
مدري شنو ارد عليك بس العفووو
هع هع هع هع هع هع هع هع هع
قلبي مملكه وامي تملكه- عدد الرسائل : 83
العمر : 31
الموقع : 7oobk.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 12/08/2008
رد: عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
تسلم الايادي
كويتيه و افتخر- عدد الرسائل : 71
تاريخ التسجيل : 12/08/2008
رد: عمي يسدد الهدف( قصه مأثره جدا ومبكيه)
كويتيه و افتخر كتب:تسلم الايادي
الله يسلمج ويخليج يالغلااااا
قلبي مملكه وامي تملكه- عدد الرسائل : 83
العمر : 31
الموقع : 7oobk.ahlamontada.com
تاريخ التسجيل : 12/08/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى